عبدالقادر هلال الدبب والطموح للرئاسة.
عبدالقادر هلال ناجح بكل المقاييس في الظهور الاعلامي بمختلف الوسائل الاعلامية ,وذلك لتهيئة المناخ للترشح في الانتخابات الرئاسية القادمة, ولكن السؤال هنا هل تتوفر فيه الصفه الرئاسية ام انه يتخبط بين الحوثيين والاصلاحيين والموتمر والاشتراكي والحراك الجنوبي وله الوان كثيرة ياترى ماهو اللون الحقيقي لهذا الرجل.
ولو تذكرنا لبرهة عندما قام بدعم الحوثيين في محافظة صعدة والعماله والتواصل الخفي مع جمهورية ايران الاسلامية في عهد الرئيس المخلوع والذي قام بطردة من كتبه وأغلقه ثم عراه عن الاختلاسات والفساد وفعلاً تم إحالة ملفه الى النيابة ومكافحة الفساد والرقابة والمحاسبة وجهاز الامن القومي ولازالت قائمة حتى اللحظه ,ولكن سياسة الكيل بمكيالين هي التي ستدخلنا النفق المظلم الذي حاولنا الخروج منه بثورة الشباب النقية , ولكنه حتى الان يقوم بدعم الحوثيين من منصبه بالامانه عن طريق هاشم المحاقري وذلك باستخدام قروض القطاع الفني ودعم الدوله لمصرف من مصارف الزكاة التي يعتمد عليها الحوثيين.
واذا تحدثنا عن الجانب الاداري الذي يتميز به هلال ماذا سنقول ,ولكن للاسف انه فاشل بكل المقاييس في نظافة الامان والسفلته وغيرها فلقد اغرق محافظة حضرموت بـــ 75مليار ريال في مشاريع وهميه وسوف يترك امانه العاصمه مغرقه بالديون مثل محافظة حضرموت حتى انه قال في مقابله له في قناة سهيل ان اسلوبه في الادارة هي ( إصرف و عخارجك الله) منهج اداري رائع ولكن في شريعة الغاب .
حيث ولازالت القضية منظورة في مكافحة الفساد والرقابة والمحاسبة, كما انه منذ توليه في امانة العاصمة فقد اغرق ميزانية الامانه بعشرين مليار ريال ديون كما صرف عشره مليار ريال من موارد الامانه في مصارف غير قانونية مستغلاً علاقته بنجل الرئيس جلال عبدربه هادي.
ما يزيد الطين بله انه يقوم بصرف ما يقارب المئة مليون ريال شهرياً لوسائل الاعلام المختلفة مقابل التلميع الاعلامي و لتغطيت الفعاليات و الندوات و الورش الغير مخطط لها.
حتى وصل به الحال كغيره من الفاسدين ان يستولي على الموارد المالية في الامانه منذ بداية تعيينه فقد قام بتعيين زوج ابنته عصام جمعان مسئولا على صندوق النظافة وقام بتعيين نسبه للموارد المالية بالامانه ,ولا يخفى على الجميع انه قام بالسيطرة الشخصية على المشاريع في القطاع الفني التي تغطى بقروض خارجية والتي تصرف من القطاع مباشرة (اين الرقابه والمحاسبة).
فماذا نقول للرئيس عبدربه منصور هادي؟ يكفي هذا الشعب ما جربه المخلوع .
عبدالقادر هلال ناجح بكل المقاييس في الظهور الاعلامي بمختلف الوسائل الاعلامية ,وذلك لتهيئة المناخ للترشح في الانتخابات الرئاسية القادمة, ولكن السؤال هنا هل تتوفر فيه الصفه الرئاسية ام انه يتخبط بين الحوثيين والاصلاحيين والموتمر والاشتراكي والحراك الجنوبي وله الوان كثيرة ياترى ماهو اللون الحقيقي لهذا الرجل.
ولو تذكرنا لبرهة عندما قام بدعم الحوثيين في محافظة صعدة والعماله والتواصل الخفي مع جمهورية ايران الاسلامية في عهد الرئيس المخلوع والذي قام بطردة من كتبه وأغلقه ثم عراه عن الاختلاسات والفساد وفعلاً تم إحالة ملفه الى النيابة ومكافحة الفساد والرقابة والمحاسبة وجهاز الامن القومي ولازالت قائمة حتى اللحظه ,ولكن سياسة الكيل بمكيالين هي التي ستدخلنا النفق المظلم الذي حاولنا الخروج منه بثورة الشباب النقية , ولكنه حتى الان يقوم بدعم الحوثيين من منصبه بالامانه عن طريق هاشم المحاقري وذلك باستخدام قروض القطاع الفني ودعم الدوله لمصرف من مصارف الزكاة التي يعتمد عليها الحوثيين.
واذا تحدثنا عن الجانب الاداري الذي يتميز به هلال ماذا سنقول ,ولكن للاسف انه فاشل بكل المقاييس في نظافة الامان والسفلته وغيرها فلقد اغرق محافظة حضرموت بـــ 75مليار ريال في مشاريع وهميه وسوف يترك امانه العاصمه مغرقه بالديون مثل محافظة حضرموت حتى انه قال في مقابله له في قناة سهيل ان اسلوبه في الادارة هي ( إصرف و عخارجك الله) منهج اداري رائع ولكن في شريعة الغاب .
حيث ولازالت القضية منظورة في مكافحة الفساد والرقابة والمحاسبة, كما انه منذ توليه في امانة العاصمة فقد اغرق ميزانية الامانه بعشرين مليار ريال ديون كما صرف عشره مليار ريال من موارد الامانه في مصارف غير قانونية مستغلاً علاقته بنجل الرئيس جلال عبدربه هادي.
ما يزيد الطين بله انه يقوم بصرف ما يقارب المئة مليون ريال شهرياً لوسائل الاعلام المختلفة مقابل التلميع الاعلامي و لتغطيت الفعاليات و الندوات و الورش الغير مخطط لها.
حتى وصل به الحال كغيره من الفاسدين ان يستولي على الموارد المالية في الامانه منذ بداية تعيينه فقد قام بتعيين زوج ابنته عصام جمعان مسئولا على صندوق النظافة وقام بتعيين نسبه للموارد المالية بالامانه ,ولا يخفى على الجميع انه قام بالسيطرة الشخصية على المشاريع في القطاع الفني التي تغطى بقروض خارجية والتي تصرف من القطاع مباشرة (اين الرقابه والمحاسبة).
فماذا نقول للرئيس عبدربه منصور هادي؟ يكفي هذا الشعب ما جربه المخلوع .
